top of page

الكنيسة التي في بيتي

الكنيسة التي في بيتك

نشكر الرب لأجل كل الاجتماعات التي تمجد الرب، لكن الرب يشتهى أن يسكن بيوتنا، ويبنى مذابحنا العائلية، ونكون عائلات تستضيف آخرين لكي يشتركوا معنا في العبادة ودراسة الكلمة. أن نسترد حياة الشركة الحقيقية، أن نأكل معاً وجبات بسيطة، أن نصلى لأجل أثقال بعضنا البعض، ونرفع بعضنا البعض، نبكى معاً ونفرح معاً. أن نسترد مجتمع الملكوت على هذه الأرض. في سفر الخروج كان الدم الذي على أعتاب البيت هو دم خروف الفصح – دم المسيح - لأجل حماية كل بيت وكل عائلة. يشوع يصرخ ويقول " فاختاروا لأنفسكم اليوم من تعبدون: ان كان الآلهة الذين عبدهم آباؤكم الذين في عبر النهر، وان كان آلهة الآمورين الذين أنتم ساكنون في ارضهم. واما انا وبيتي فنعبد الرب"

هذا هو وقت استرداد كنيسة البيت، كما هو مكتوب في سفر اعمال الرسل: "وكانوا كل يوم يواظبون في الهيكل بنفس واحدة. واذ هم يكسرون الخبز في البيوت، كانوا يتناولون الطعام بابتهاج وبساطة قلب" (أع 2 : 46)

bottom of page